للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣- أورد ابن يونس رواية تدخل فى إطار «الغيبيات» فى ترجمة «عبد الرحمن بن عمارة بن عقبة» «١» ؛ إذ إنه لا يرى الأحياء ما أفسح للموتى فى قبورهم مد أبصارهم، بل إن هذا مما يدخل فى «عالم البرزخ» ، الذي لا يطالعه إلا الموتى الصالحون أنفسهم.

وكان يجب على ابن يونس التعليق على ذلك، ونقده. ومن الواضح أن المترجم له يفخر بنفسه، إذ ينسب إليها رؤية ما لا يراه الآخرون المصاحبون له.

***

<<  <  ج: ص:  >  >>