واللوّاز «١» ، والقلّاء «٢» ، والخيّاش «٣» ، والفرّاء «٤» » ، ورياضة إصابة الأهداف، ورمى الأغراض «الرماية»«٥» ، وعقوبة من يتكلم فى بعض عمال البلد «٦» ، وزواج عروة بن الزبير امرأة من مصر «٧» ، وحرفة الوراقة بمصر «٨» ، وحرفة عمل المراوح بمصر «٩» ، وغطاء رأس أحد علماء إفريقية «١٠» ، والمجتمع السكندرى وموقفه من رجل مدنى، قدم إلى مصر، وتزوج امرأة من الإسكندرية، فأتاها فى دبرها «١١» .
ومن مظاهر الحياة الثقافية: حلقات علم الفقه المالكى فى مصر، وما يتعلق بمحنة خلق القرآن «١٢» ، ومجالس الزهاد والمتصوفة «١٣» ، وصورة من الرحلات الداخلية فى مصر؛ طلبا للعلم بالصعيد على يد أعلامه وعلمائه، ومجىء هؤلاء إلى الفسطاط أيضا «١٤» ، وما دار بين العلماء والفقهاء من مناقشات حادة عند اختيار أحد القضاة «١٥» ، ونموذج لثقافة العلماء فى ذلك العصر «١٦» ، والتحديث بكتاب المغازى عن ابن هشام «١٧» ، ومناظرات الفقهاء فى الحلقات العلمية بالمسجد العتيق، إلى جانب صورة من البرنامج العملى للتدريس اليومى الخاص بأحد العلماء «١٨» . هذا إلى جانب عنايته بالترجمة لعدد