[٣ - النص في باب الإمالة [ص ١٧٢]]
( … و ﴿بَارِئِكُمْ﴾ [٥٤] في الموضعين في سورة البقرة و ﴿الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ﴾ [٢٤] في الحشر. و ﴿وَسَارِعُوا﴾ حيث حل).
لم يخرج المحقق قوله تعالى ﴿وَسَارِعُوا﴾ وهو فى آل عمران [٥٢].
[٤ - النص فى باب الإمالة [ص ١٧٤]]
(ووافق أبو العباس عبد الباقي على إمالة فتحة الراء من قوله ﴿حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً﴾ [٥٥] في البقرة والتوبة).
لم يخرج المحقق موضع التوبة ولم يبينه وهذا قصور، والمقصود بموضع التوبة قوله تعالى: ﴿وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ ٠٠٠﴾ (١) [٩٤].
[٥ - النص في سورة الفاتحة فقرة (٣) [ص ١٨٦]]
(وقرأ حمزة ﴿عَلَيْهِمْ﴾ [الفاتحة: ٧] و ﴿لَدَيْهِمْ﴾ [آل عمران: ٤٤] و ﴿إِلَيْهِمْ﴾ [النحل: ٣٥] بضم الهاء في هذه الثلاثة حيث وقع).
والخطأ هنا في تخريجه ﴿إِلَيْهِمْ﴾ من النحل [٣٥] إذ لا يوجد لفظ (إليهم) في هذه الآية من سورة النحل.
والصواب [النمل: ٣٥] من قوله تعالى: ﴿وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ ٠٠٠﴾.
(١) انظر النشر: ٢/ ٧٨.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute