(٢) قاله البخارى. انظر الكنى (ص ٧٠). ١٧٦ - الاستيعاب (٤: ١٨٢)، أسد الغابة (٦: ٢٩٦) الإصابة ٤/ ١٨٢، التجريد (٢: ٢٠٤)، التهذيب (١٢: ٢٤٢) التقريب (٢: ٤٧٥). (٣) المعلى: بمضمومة وفتح لام مشددة. المغنى (ص ٧٣). (٤) لوذان: بفتح لام وسكون واو. المغنى (ص ٦٧). (٥) عبد الملك بن عمير، مصغرا، ثقة فقيه، تغير حفظه وربما دلس، من الثالثة (ت: ١٣٦) / ع. التقريب (١: ٥٣١). (٦) لم تكن في الأصل. والمثبت عن مصادر الترجمة وعن الأصول التى ذكر فيها الحديث. كما سيأتى في التخريج. (٧) ابن أبى المعلى: ذكره ابن حجر في التقريب (٢: ٥٢٦) وذكر روايته عن أبيه وقال: لم يسم ولا يعرف، من الثالثة/ ت. ا. هـ (٨) الحديث أخرجه الترمذى "المناقب" باب مناقب أبى بكر رضى اللَّه عنه (١٠: ١٤٢) وأحمد في المسند (٣: ٤٧٨)، والدولابى في الكنى (١: ٥٥)، وأبو يعلى والبغوى كما في الإصابة (٤: ١٨٢)، وابن عبد البر في الاستيعاب (٤: ١٨٢)، وابن الأثير في أسد الغابة (٦: ٢٩٦) كلهم أخرجوه من طريق عبد الملك بن عمير عن ابن أبى المعلى عن أبيه، أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- خطب يوما فقال: "إن رجلا خيره ربه عز وجل بين أن يعيش في الدنيا ما شاء أن يعيش فيها وبين لقاء ربه =