انظر معجم البلدان (٢: ١١١). (٢) أخرج أبو نعيم في الحلية (٥: ١٢٩) وابن عبد البر في الاستيعاب (٤: ١٤٩ - ١٥٠) وابن الأثير في أسد الغابة (٦: ١٩٣ - ١٩٤) عن محمود بن الربيع قال: كنا عند عبادة بن الصامت فاشتكى فاقبل الصنابحى فقال عبادة: من سره أن ينظر إلى رجل كأنما رُقِى به فوق سبع سماوات فعمل ما عمل على ما رأى فلينظر إلى هذا. فلما انتهى الصنابحى قال عبادة: لئن سئلت لاشهدن لك، ولئن شُفِّعت لاشفعن لك ولئن قدرت لانفعنك. وأخرجه أبو نعيم أيضا بنحو هذا من طريق إبراهيم بن أبى عبلة عن أبى محيريز. ٢٤١ - تاريخ خليفة (ص ١١٣) وذكره فيمن استشهد يوم اليمامة الاستيعاب (٤: ١٣٩ - ١٤٠)، أسد الغابة (٦: ٢٢٤ - ٢٢٥)، الإصابة (٤: ١٣٨). ٢٤٢ - الاستيعاب (٤: ١٤٠)، أسد الغابة (٦: ٢١٤)، الإصابة (٤: ١٣٣)، الطبقات الكبرى (٧: ٦١) وقال: أبو عسيب مولى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: ويقولون أبو عسيم وهو رجل واحد. ا. هـ كنى الحاكم (٢: ٤٠)، كنى ابن منده (١٩٩/ ب)، العقد الثمين (٨: ٧٢ - ٧٣) وقال: قيل: اسم أبى عسيب أحمد. مشاهير علماء الأمصار (ص ١٤٤) وقال: اسمه اقمر، الثقات (٣: ٤٥٣). (٣) في تبصير المنتبه (٣: ١٠٤٥) أبو عسيم، بفتح المهملة والكسر، مولى النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- =