"وليرح ذبيحته" أي: ليتركه حتى يستريح ويبرد, من قولهم: أراح الرجل إذا رجعت إليه نفسه بعد الإعياء, والاسم الراحة.
...
١٠٤٠ – ٣١١٧ – وعن أنس رضي الله عنه قال: غدوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعبد الله بن أبي طلحة رضي الله عنه ليحنكه, فوافيته في يده الميسم يسم إبل الصدقة.
"وعن أنس: غدوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعبد الله بن أبي طلحة ليحنكه, فوافيته وفي يده الميسم يسم إبل الصدقة"
(غدوت إليه): أي: مشيت إليه غدوة.
(ليحنكه):أي: ليدلك رسول الله صلى الله عليه وسلم التمر في حنك عبد الله.
وجاء في حديث آخر:(كان يحنك أولاد الأنصار): بالتخفيف