بعد الموت, مأخوذ به, كما كانت في الدنيا مطالبة محبوسة عليه, كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:" صاحب الدين مأسور بدينه " أي: مأخوذ, " يشكو إلى الله " أي: الوحدة, أي: لا يرى أحدا يقضي عنه ويخلصه.
(وفك الله رهانه من النار): أن يعتق رقبته من العذاب ويعفو عنه, ويتجاوز عن سيئاته التي يحبس بها ويعذب.
...
٩ - باب
الشركة والوكالة
من الصحاح:
٦٤٦ - ٢١٥٢ - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قالت الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم اقسم بيننا وبين إخواننا النخيل, قال:" لا, تكفوننا المؤونة ونشرككم في الثمرة, قالوا: سمعنا وأطعنا.
[باب الشركة والوكالة]
(من الصحاح):
" عن أبي هريرة قال: قالت الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم: اقسم بيننا وبين إخواننا النخيل, قال: لا, تكفوننا المؤونة, ونشرككم في الثمرة, قالوا: سمعنا وأطعنا ".