للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقوله تعالى (١): {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا} (٢).

وقوله تعالى (٣): {مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ} (٤).

ومثالها (٥) في الخبر (٦): قوله تعالى: {فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ ...} (٧) إلى آخره.

وقوله تعالى: {فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ} (٨).

وقوله: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ} (٩).

وقوله تعالى: {إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ} (١٠).

وقوله تعالى: {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ (١) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ...} (١١) إلى آخره.


(١) "تعالى" لم ترد في ز وط.
(٢) آية ١٠٦ من سورة البقرة.
(٣) تعالى" لم ترد في ز وط.
(٤) آية ٢ من سورة فاطر.
(٥) في ز: "مثالهما"، وفي ط: "ومثالهما".
(٦) "في الخبر" ساقطة من ز.
(٧) آية ٤٥ من سورة النور.
(٨) آية ٢٣ من سورة الأحزاب.
(٩) آية ٤٢ من سورة يونس.
(١٠) آية ٩٨ من سورة الأنبياء.
(١١) آية ١، ٢ من سورة الكافرون.