وكانتْ آخرُ رِحْلَاتِهِمْ في سَنَةِ (١٣٧٠ هـ ـ ١٩٥١ م)، ثُمَّ أُوْقِفَتْ إثْرَ صُدُوْرِ قَرَارِ «الجامعة العربية» بمنع هذه القوافل. وانظر أسماء أسر «عقيلات»، مع أسماء بعض أفرادها من «بريدة» في الكتابين التاليين: ينظر: [«نجديون وراء الحدود» لعبد العزيز بن عبد الغني إبراهيم، «عقيلات بريدة رجولة وشموخ» لإبراهيم المعارك، و «عصر العقيلات، الجذورالعربية في مصر والشام والعراق، قطوف على هامش قصصهم» د. نواف بن صالح الحليسي، وبحث الشيخ: أبي عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري في «العقيلات ... مناقشة حول نسبهم» طُبِع ضمن كتابِه «مسائل من تاريخ الجزيرة العربية»، وفيه أيضاً (ص ٢٥٩) كلام للأديب: سليمان الدّخِيْل صاحب جريدة الرياض الصادرة من بغداد، عن تميز أهل القصيم في العلوم، بسبب تنقلاتهم التجارية، «من سوانح الذكريات» للشيخ: حمد الجاسر (١/ ١٠٠)، وللأستاذ: بدر الوهيبي رسالة دكتوراة عن «عقيلات»، ولهم أخبار منثورة أيضاً في «صفحات مطوية من تاريخنا العربي» لخليل الروَّاف، و «سفينة الصحراء» للشيخ: عبدالعزيز المسند؛ أفادني بهذين الكتابَيْن الشيخُ: محمد بن حمد النّمَيْ ـ جزاه الله خيراً ـ]. =