وقال في «الكاشف»: ضُعِّف ... والعمل على تضعيف حديثه. وفي «المغنى»: ضعيف. وقال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: (صدوق، خلَّط بعد احتراق كتبه، ورواية ابن المبارك، وابن وهب، عنه أعدل من غيرهما، وله في مسلم بعض شيء مقرون). والراجح أنه ضعيف مطلقاً، ورواية مَنْ ذُكر من المتقدمين، وبالأخص العبادلة، أحسن حالاً، مع بقائها في دائر الضعف. [«الطبقات» لابن سعد (٧/ ٥١٦)، «تاريخ ابن معين» رواية الدوري (٢/ ٣٢٧)، ورواية الدارمي (٥٣٣)، وابن الجنيد (٥٣٨)، «التاريخ الكبير» للبخاري (٥/ ١٨٢)، «الضعفاء» للبخاري (١٩٠)، «أحوال الرجال» للجوزجاني (٢٧٤)، «سؤالات البرذعي لأبي زرعة» ـ ط. الفاروق ـ (٤٨) (٤٩) (٦٨١)، «جامع الترمذي» حديث (١٠)، «الجرح والتعديل» (٥/ ١٤٥)، «الضعفاء والمتروكون» للنسائي (٣٤٦)، «الضعفاء» للعقيلي (٢/ ٦٩٤)، «المجروحون» لابن حبان (١/ ٥٠٤)، «الكامل» لابن عدي (٤/ ١٤٤)، «الضعفاء» للدارقطني (٣٢٢)، «تهذيب الكمال» (١٥/ ٤٨٧)، «سير أعلام النبلاء» (٨/ ١١)، «الكاشف» (٢/ ١٢٢)، «ميزان الاعتدال» (٣/ ١٨٩)، «المغني» (١/ ٥٦١)، «تعريف أهل التقديس» (١٤٠)، «تهذيب التهذيب» (٥/ ٣٧٣)، «تقريب التهذيب» ـ ط. عوامة ـ (ص ٣٥٣)، «النكت الرفيعة في الفصل في ابن لهيعة» =