والذي يظهر أنه مجهول. ينظر: [«العلل للإمام أحمد رواية عبدالله» (٢/ ٣٦١) (٢٦٠١)، «تاريخ ابن معين رواية ابن محرز» (٢/ ٩٥)، «التاريخ الكبير» للبخاري (٤/ ٢٩٤)، «الجرح والتعديل» (٤/ ٤٢٨)، «الثقات» لابن حبان (٦/ ٤٦٦)، «المقتنى في سرد الكنى» للذهبي (١/ ٢٥٠)]. ـ ... أبو الدهقان، روى عن: عمر، وعبدالله. روى عنه: أبو الزنباع. لم يذكر فيه البخاري وابن أبي حاتم جرحاً ولا تعديلاً. وذكره العجلي وابن حبان في «الثقات». ينظر: [«تاريخ ابن معين» رواية الدوري (٤/ ٣٥)، «التاريخ الكبير ـ الكنى ـ» للبخاري (٨/رقم (٢٤٤)، «الثقات» للعجلي (١/ ٤٩٧)، «الجرح والتعديل» (٩/ ٣٦٨)، «الثقات» لابن حبان (٥/ ٥٨٠)، «الكنى» للدولابي (٢/ ٥٢٨)، «فتح الباب في الكنى والألقاب» لابن مندة (١/ ٣٠٨)]. وهذا الإسناد ضعيف؛ لجهالة أبي الزنباع، لكن لمعنى الحديث شاهد، ينظر في: «عيون الأخبار» (١/ ٤٣)، و «السنن الكبرى» للبيهقي (١٠/ ١٢٧)، وصححه الألباني في «إرواء الغليل» (٨/ ٢٥٥) (٢٦٣٠). هذا، وقد علَّق ابن كثير - رحمه الله - في «تفسيره» (٢/ ١٠٧) على هذا الأثر بقوله: [ففي هذا الأثر مع هذه الآية دلالة على أن أهل الذَّمَّة لا يجوز استعمالهم في الكتابة، التي فيها =