(٢) في (ن): (طاهرة). (٣) انظر: الذخيرة، للقرافي: ١/ ١٨٥. (٤) انظر: شرح التلقين، للمازري: ١/ ١٣٥. (٥) في (ن): (وعندنا). (٦) في (ن ١): (نجس). (٧) هو: أبو عمران، موسى بن عيسى بن أبي حاج، واسمه يحج، الغفجومي، الفاسي، فقيه القيروان، المتوفى سنة ٤٣٠ هـ، تفقه بأبي الحسن القابسي، والأصيلي، ودرس الأصول على القاضي أبي بكر الباقلاني، وسمع من أبي الفتح ابن أبي الفوارس، وأبي الحسن علي بن إبراهيم المستملي، وابن الحمامي المقرئ، وأبي الحسن بن الرفاء، وأبي عبد الله الجعفي القاضي، وغيرهم، وتفقَّه به جماعة منهم عتيق السوسي، ومحمد بن طاهر بن طاوس، وجماعة من الفاسيين، والسبتيين والأندلسيين، فطارت فتاويه في المشرق والمغرب، واعتنى الناس بقوله، وكان يجلس للمذاكرة، والسماع في داره، من غدوة إلى الظهر؛ فلا يتكلم بشيء إلا كتب عنه. انظر ترجمته في: ترتيب المدارك: ٧/ ٢٤٣؛ والديباج، لابن فرحون: ٢/ ٣٣٧، والصلة، لابن بشكوال: ٢/ ٦١١، وبغية الملتمس، للضبي، ص: ٣٣٨، وسير أعلام النبلاء، للذهبي: ١٧/ ٥٤٥. (٨) قوله: (الحمام) يقابله في (ن ١): (الحمار). (٩) في (ن): (من).