(٢) قوله: (صلوات) ساقط من (س). (٣) قوله: (بِلا أَدَاءٍ لَم يَعْصِ إلا أَنْ يَظُنَّ الموْتَ) ساقط من (ن). (٤) قوله: (فمات فجأة) يقابله في (ن ٢): (ومات). (٥) في (ن ٢): (المتسع). (٦) قوله: (فإنه لا) يقابله في (ن) و (ن ٢): (فلا). (٧) قوله: (وهذا هو التحقيق) ساقط من (ن ٢). (٨) قوله: (لو لم) يقابله في (ن ٢): (ولم). (٩) في (ن ٢): (بها). وقوله: (لو لم يشتغل به) يقابله في (ن): (ولم يغتسل به). (١٠) في (ن): (تقدم). (١١) قوله: (أي) ساقط من (ن). (١٢) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ١٩٧، في باب فضل الصلاة لوقتها، من كتاب مواقيت الصلاة، برقم: ٥٠٤، ومسلم: ١/ ٨٩، في باب بيان كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال، من كتاب الإيمان، برقم: ٨٥، ولفظهما: "عن عبد الله بن مسعود قال: سألت النبي -صلى الله عليه وسلم- أي العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة على وقتها"، قال: ثم أي؟ قال: "ثم بر الوالدين"، قال: ثم أي؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"، قال: حدثني بهن ولو استزدته لزادني"، واللفظ المروي للطبراني في الأوسط: ٨/ ٢٥٤، برقم: ٨٥٥٧. (١٣) انظر: عقد الجواهر: ١/ ٨٢. (١٤) انظر: التبصرة، للخمي، ص: ٢٣٣.