(٢) في (ن ٥): (فصالح الأولياء). (٣) قوله: (مال) ساقط من (ن). (٤) انظر: تهذيب المدونة: ٣/ ٣٢٤. (٥) قوله: (ثم نبه على أن هذا ... فإن فات فلا شيء له قِبَلَهُم) يقابله في (ن ٥): (ابن يونس: وقوله في المدونة: ويردون إليه ما قبضوا منه. ظاهره كان قائمًا أو فائتًا كان طالبًا للصلح أو مطلوبا به والمذهب أنه إن كان قائما أخذه مطلقا وإن فات فإن كان هو الطالب للصلح فلا شيء له قبلهم كمن عوض عن صدقة وقال ظننت أنه يلزمني وإن كان مطلوبا بالصلح فإنه يرجع على الأولياء بما دفع إليهم أو قيمته إن كان ما يقوَّم وإليه أشار بقوله: ورد إن طُلب به مطلقا أو طلبه ووجد). (٦) في (ن ٣) و (ن ٥): (وليين). (٧) في (ن): (في ذكر). (٨) في (ن ٥): (فباعه). (٩) انظر: المدونة: ٣/ ٣٨٠.