(٢) انظر: شرح التلقين: ١/ ٤٠٥، ونصه: (فقدم الأذان على الوقت لتاهب الناس للصلاة حتى يدركهم أول الوقت وهم متأهبون). (٣) في (ن ٢): (شروط). (٤) في (ن ٢): (والمذكورة). (٥) انظر: المدونة: ١/ ١٥٨. (٦) انظر: النوادر والزيادات: ١/ ١٦٧. (٧) في (س): (الإسماع)، وفي المطبوع من مختصر خليل: (كإِسْمَاع). وقوله: (صَيِّتٌ، مُرْتَفِعٌ، قَائِمٌ إِلا لِعُذْرٍ، مُسْتَقْبِلٌ إِلَّا لإِسْمَاعٍ) ساقط من (ن). وقوله: (قَائِمٌ إِلا لَعُذْرٍ، مُسْتَقْبِلٌ إِلَّا لإِسْمَاعٍ) يقابله في (ن ٢): (قائم مستقبل إلا لَعذر لإسماع). (٨) في (ن) و (ن ٢): (عيسى). هو: أبو جعفر موسى بن معاوية الصمادحي، المتوفى سنة ٢٢٥ هـ، الإمام الثقة الأمين العالم بالحديث والفقه، سمع من أبيه، ووكيع ابن الجراح، والفضيل بن عياض، وعلي بن مهدي وغيرهم من هذه الطبقة، وسمع ابن الفاسم وغيره، وعنه أخذ ابن الفرات وعامة فقهاء إفريقية، وابن وضاح، وأحمد بن يزيد القرطبي. كان عابدًا وكثيرًا ما يرابط بالمنستير. انظر ترجمته في: =