(٢) زاد بعده في (ن ٤): (ابن شاس: وعدد الأحوال يعرف بالتضعيف كلّ ما زاد خنثى ضعفت جميع الأحوال التي قبله، فللواحد حالتان، وللاثنين أربعة ولثلاثة ثمانية وللأربعة تسعة وللخمسة اثنان وثلاثون، ثم قال: فما انتهى إليه الضرب في الأحوال فمنه تكون القسمة). وانظر: عقد الجواهر: ٣/ ١٢٥. (٣) في (ن ٤): (الخارج)، وفي (ن ٣): (الحال)، وقوله: (يكون الحاصل) يقابله في (ن): (يصير). (٤) زاد بعده في (ن ٤): (كالخنثى أيضًا). (٥) قوله: (وانتقاده على) يقابله في (ن ٤): (وانتقاله عن عمل). (٦) قوله: (ثم تذكير الأنثى وتأنيث الذكر من ثلاثة أيضًا ... الاثنين) يقابله في (ن ٤): (يحصل التماثل بين الفرائض الثلاثة، فيكتفي بضربها في اثنين).