(٢) قوله: (ثم يجمع ما بيد كلّ واحد، وقد علمت أن مجموع ما بيد كلّ خنثى أربعة وأربعون لأن له في التذكير اثني عشر وفي التأنيث ثمانية ثم ثمانية أيضًا في كونه أنثى والأخر ذكر، وفي العكس ستة عشر وبيد العاصب اثنان وهو ربع ما بيده) يقابله في (ن ٤): (ثم يجتمع من هذه التقديرات الأربعة بيد كلّ خنثى أربعة وأربعون ولأن له في التذكيرين اثني عشر وفي الثانية ثمانية، وذلك عشرون، ثم للذكر ستة عشر الآخر، ثم له إذا ذكر صاحبه ثمانية وذلك أربعة وعشرون مضاف إلى العشرين، وذلك أربعة وأربعون، وبيد العاصب في الثانية، ولا يرث إلَّا فيه ثمانية، وقد علمت أن الأحوال أربعة والنسب في ذلك الربع فيأخذ كلّ وارث من خنثى وغيره ربع ما بيده، وربع أربعة وأربعين أحد عشر فتأخذ كلّ أنثى أحد عشر وربع الثمانية ائنان، ولذلك يكون للعاصب سهمان إذا لم يكن بيده إلَّا ثمانية وذلك واضح). (٣) قوله: (وكذلك) يقابله في (ن): (أو). (٤) زاد بعده في (ن ٤): (ولا إشكال).