(٢) في (ن ٢): (العيدين). (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ٢٥، في باب الزكاة من الإسلام، من كتاب الإيمان، برقم: ٤٦، ومسلم: ١/ ٤٠، في باب بيان الصلوات التي هي أحد أركان الإسلام، من كتاب الإيمان، برقم: ١١، ومالك: ١/ ١٧٥، في باب جامع الترغيب في الصلاة، من كتاب قصر الصلاة في السفر، برقم: ٤٢٣. ولفظ البخاري: "جاء رجل إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من أهل نجد ثائر الرأس يسمع دوي صوته ولا يفقه ما يقول حتى دنا فإذا هو يسأل عن الإسلام فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "خمس صلوات في اليوم والليلة"، فقال: هل عليَّ غيرها؟ قال: "لا، إلَّا أن تطوع"، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "وصيام رمضان"، قال: هل عليَّ غيره؟ قال: "لا، إلَّا أن تطوع"، قال: وذكر له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الزكاة، قال: هل عليَّ غيرها؟ قال: "لا، إلَّا أن تطوع"، قال: فأدبر الرجل وهو يقول: والله لا أزيد على هذا ولا أنقص، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أفلح إن صدق". (٤) قوله: (أن) زيادة من (ن ٢). (٥) قوله: (صلاة كسوف الشمس) يقابله في (ن ٢): (صلاة الكسوف أعني: صلاة كسوف الشمس). (٦) قوله: (كصلاة الاستسقاء) يقابله في (ن): (وصلاة الاستسقاء سنة). (٧) قوله: (منه) ساقط من (ن ٢). (٨) في (ن) و (ن ٢): (متفاوتة). (٩) قوله: (وشفق للفجر) زيادة من (ن ٢). (١٠) قوله: (للوتر) ساقط من (ن). (١١) قوله: (العشاء) زيادة من (س).