(١) قوله: (أي: ) ساقط من (ن). (٢) في (ن): (لم). (٣) قوله: (خَلَقَ اللهُ) ساقط من (ن). (٤) قال الحافظ ابن حجر: لم أجده هكذا، وقد تقدم ... بلفظ: "إن الماء طهور لا ينجسه شيء" وليس فيه "خلق الله". وانظر تفصيل الكلام على الحديث وطرقه في التلخيص الحبير: ١/ ١٢٩. والحديث صحيح، أخرجه الترمذي: ١/ ٩٥، في باب ما جاء الماء لا ينجسه شيء، من أبواب الطهارة، برقم: ٦٦، وقال: حديث حسن - وفي بعض النسخ صحيح، قاله ابن الملقن -، وأبو داود: ١/ ٦٥، في باب ما جاء في بئر بضاعة، من كتاب الطهارة، برقم: ٦٧، والنسائي: ١/ ١٧٤، في باب ذكر بئر بضاعة، من كتاب المياه، برقم: ٣٢٦، وأحمد: ٣/ ٣١، في مسند أبي سعيد الخدري، برقم: ١١٢٧٥. قال ابن الملقن: هذا الحديث صحيح، انظر: البدر المنير: ١/ ٣٨١. (٥) قوله: (أن) ساقط من (ن) و (ن ٢). (٦) هو: أبو محمد، عبد الله بن وهب بن مسلم الفهري، القرشي، المصري، المتوفى سنة ١٩٧ هـ. كان أحد أئمة عصره، في الحديث والفقه، صحب مالكًا، وسمع منه قبل ابن القاسم ببضع عشرة سنة , =