أَخْرَج ابن خُزَيْمَة أثَرًا وَاحِدًا عَنْ عُرْوَة بن الزُّبَيْر (١).
قلت: [مَقْبُوْلَة].
تَمَّ تَبْيِيضُ هذا الكِتَابِ بِحَمْد الله وتَوْفِيْقِهِ صَبِيْحَةَ يَوْم الثُّلاثاء في اليَوْمَ التَّاسِعِ مِنْ شَهْر شَوَّال سَنَة ثَلاثين وأَرْبعمائة وألف مِنْ هِجْرَةِ المُصْطَفَى صَلّى الله عَلَيْه وعَلَى آله وصَحْبِهِ وسَلم.
الموافق ٢٨/ ٩/ ٢٠٠٩ م.
بمكْتبة دار الحدِيث الخيْرِيّة بِمَأرِب حَرَسَهَا الله والقائمين عَلَيْهَا مِنْ كُلِّ سُوْءٍ ومَكْرُوْهٍ.
ثم أَعَدْتُ النَّظَر فِيه؛ فَزِدْتُ وحَقَّقْتُ ودَقَّقْتُ فِيه مَرَّةً أُخْرَى
فكان الانْتِهَاء مِنْ ذلك في لَيْلَة الإثْنَيْن (٨/ ذي القعدة/ سنة ١٤٣٣ هـ)
المُوَافق (٢٣/ ٩/ ٢٠١٢ م).
كَتبَهُ العَبْدُ الفَقِيرُ إلى عَفْو رَبِّهِ الغَنِيُّ بِجُوْده وفَضْلِهِ: أبو الطيِّب نَايِف بن صَلاح بن عَلي المنْصُوْرِي
غَفَر الله له ولِوَالِدَيْه ولأَهْلِهِ وذُرِّيَّتهِ وإِخْوانِهِ
(١) الصَّحِيح (برقم: ٢٩٤٠)، إِتْحَاف المَهَرَة (١٩/ ٢٢٧/ ٢٤٦٨١). وقد فات د. مَاهِر الفَحْل عَزْوُه لَهُ إِلى الإِتْحَاف.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute