(١) تَصَحَّف في إتْحَاف المَهَرَة (ج ١/ ١٣٠/ أنُسْخَة السَّخَاوِي)، (٢/ ٣٩٢/ ١٩٧٠) إلى: عَبْد الله، وجاء على الصَّوَاب في النُّسْخَة الخَطِّيَّة لـ مُسْتَخْرَج أبي عَوَانة كِتَاب الطّب والرُّقى (برقم: ٤٧٨/ تحقيق: أَحْمَد بن حَسَن الحَارِثِي). (٢) هكذا وَرَد في جَمِيع المَصَادِر التي ذُكِر فِيْهَا، وَوَرَد في صَحِيح ابن خُزَيْمَة في جَمِيع المَوَاضِع: بن أَبِي يَزِيد، وكذا هو فِيْهِمَا في إِتْحَاف المَهَرَة عَدا مَوْضِعَيْن: الأَوّل: (ج ١/ ق: ١٩/ أنُسْخَة السَّخَاوِي)، (ج ١/ ق: ١٥/ أنُسْخَة ابن شَاهِين)، (١/ ٢٨٣/ ١٤٦) فيه: ابن أبي زَيْدُوْن. وأما المَوْضِع الثَّانِي (ج ٤/ ق: ٤٩/ ب نُسْخَة السَّخَاوِي)، (١٠/ ٤٣٨/ ١٣١١٥) ففيه: ابن أبي زَيْد. (٣) كَنَّاه الدُّوْلابي في الأَسْمَاء والكُنَى (٢/ ٦١٤/ ١٠٩٧)، وعَلِي بن إِسْحَاق بن رِدَاء كما في تارِيخ دِمَشْق (١٤/ ٦٣).