(٢) بِفَتْح العَيْن المُهْمَلَة، وتَشْدِيْد اللام أَلِف، وفي آخرها الفَاء، نِسْبَةٌ إلى بَيْع عَلَف الدَّوَاب. الأنسَاب (٩/ ٩٥).(٣) بِفَتْح المِيم، والدَّال المُهْمَلَة، وكَسْر الياء المَنْقُوْطَة بنقطتين من تحتها وفي آخرها نون، نِسْبَة إلى المَدَائِن: بَلْدَةٌ قَدِيْمَة، قَد عَمَّها اليَوم الخَرَاب.مَوْقِعُهَا حَالِيًّا: كانَتْ تَقَعُ على ضِفّة دجْلة الشَّرْقِيّة، وكان بَيْنَها وبَيْن بَغْدَاد سَبْعَة فَرَاسِخ، أي حَوَالي (٣٨ كم). وتَقَع بالقُرْب مِنْهَا اليوم قَرْيَةُ سَلْمَان باك، جَنُوْب بَغْدَاد ٣٠ كم. الأنسَاب (١١/ ١٩٢)، بُلْدَان الخِلافَة الشَّرْقِيّة (ص: ٥١)، أطْلَس تَاريخ تاريخ الإِسْلام (ص: ٤١٢)، أَطْلَس الحَدِيث النَّبَوِي (ص: ٣٣٣).(٤) بفَتْحَتَيْن. نُزْهَة الألْبَاب. وتَصَحّف في حَدِيث السَّرَّاج (برقم: ١٤٥٩) إلى الشَّعِري، وفي العِلَل المُتَنَاهِيْة (١/ ٣٨٠) إلى الشَّعْبِي.(٥) الشَّرِيْعَة (١٩٣٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute