كتاب المسالك القويمة بتراجم رجال ابن خزيمة، في الصحيح والتوحيد والفوائد

من اسمه إبراهيم - [*]: إبراهيم بن أبي أيوب المصري - ج: 1 - ص: 236

"مُنْتَخَب مِنْ كِتَاب مَعْرِفَة الألقَاب" (برقم: ٦٦٠)، "كَشْف النِّقَاب" (٢/ ٣٦٦)، "الضُّعَفَاء والمَتْرُوكِين" لابن الجوْزِي (١/ ٤٧)، "المِيْزَان" (١/ ٥٣)، "المُغْنِي" (١/ ٥٨)، "دِيْوَان الضعَفَاء" (برقم: ٢٢٩)، "المُقْتَنى" (١/ ٤٩)، "ذَيْل مِيْزَان الاعْتِدَال" (برقم: ١١)، "اللِّسَان" (١/ ٢٤٣، ٣٣٦)، "نُزْهَة الألْبَاب" (٢/ ٩٦)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (٢/ ١٥٧)، "تارِيخ المَدِيْنَة" (١/ ١٣٣)، "رِجَال الحاكِم في المُسْتَدْرك" (١/ ١١٢)، "زَوَائِد رِجَال صَحِيح ابن حِبَّان" (١/ ٢١٥).

[*]: إِبْرَاهِيم بن أبي أَيُّوب المِصْرِيّ:

هو إِبْرَاهِيم بن أبي أيّوب عِيْسَى بن عَبْد الله، يَأَتِي - إِنْ شَاء الله تَعَالى -[برقم: ].

[٢] (خز، حب، كم): إِبْرَاهِيم بن بِسْطام، أَبُو إِسْحَاق، الزَّعْفَرَانِيُّ (١)، الأَصْبَهَانِيُّ (٢)، ثم الأُبُلِّيُّ (٣) البَصْرِيُّ، أَخُوْ أَحْمَد بن بِسْطَام.

---

(١) بفَتْح الزَّاي المَنْقُوْطَة، وسُكُوْن العَيْن المُهْمَلَة، وفَتْح الفاء والرَّاء المُهْمَلَة، نِسْبَة إلى بَيْعِ الزَّعْفَرَان. الأَنْسَاب (٦/ ٢٨٠).
(٢) بِفَتْح الأَلِف - وهو الأَكثَر - وكَسْرِها، وسُكُوْن الصَّاد المُهْمَلَة، وفتَح الباء المُوَحَّدَة، وقد تُجْعَل فاءً؛ لأَنَّ اسْمها بالعَجَمِيّة (إسيهان) بباء فارسية تُعَرّب تارةً باء خالصِة، وتارةً فاء، بَلْدَةٌ مَشْهُوْرَةٌ من إِقْلِيم بلاد الجِبَال في الطَّرَف الجنُوْبِي الشَّرْقِي مِنْهَا، وهي مِنْ أَشْهَر المُدن الإِيْرَانِيّة.
مَوْقِعُهَا حَالِيًا: تَقَعُ اليَوم في وسط إِيْرَان، على بُعْد (٩٠ كم) مِن مَدِيْنَة مَشْهَد عاصِمَة خُراسَان حاليًا. الأَنْسَاب (١/ ٢٨٩)، (١١/ ٢٠٤)، بُلْدَان الخِلافة الشَّرْقِيّة (ص: )، أَطْلَس تارِيخ الإِسْلام (ص: ٤٣٠).
(٣) بِضَم الهَمْزَة والباء المُوَحَّدة، وتَشَدِيد اللام، نِسْبَةٌ إلى الأُبُلَّة، بَلْدَة قَدِيْمَة عَلى شاطئ نهر دَجْلة، بينها وبين البَصْرَة أَرْبَعَة فَرْاسٍ خ، أي: حَوَالي (٢٢ كم). وهي أَقْدَم من البَصْرَة، قال د. مُصْطَفى =