(٢) كِتَاب الجُمْعَة: إِتْحَاف المَهَرَة (٢/ ٤٩١/ ٢١٠٨)، ذَيْل مُخْتَصَر المُخْتَصَر (برقم: ٢٤٦). قال ابن خُزَيْمَة: هذا الخَبَرُ مَعْلُوْلٌ. قلت: عِلَّتُهُ أَنَّ الصَّحِيح فِيه الإِرْسَال، كَمَا هِي رِوَايَة عَبْد الله بن المُبَارَك، وَوَكِيْع، والنَّضْر بن إِسْمَاعِيل، وخالفهم عَلي بن غُرَاب، فَرَوَاهُ مُسْنَدًا. المَرَاسِيل لأبي دَاوُد (برقم: ٥٦).(٣) ضَبَطَه عَبْد الغَنِي الأَزْدِي بِضَم الحَاء والرَّاء المُهْمَلَتين والزَّاء، وقال المِقْرِيزِي في المُقَفَّى الكَبِير: بِسُكُون الحاء المُهْمَلَة، وبعدها الرَّاء، وَبَعْدَها زَاي. تَصَحَّف في الإِتْحَاف (ج ٤/ ق: ٢٤٠/ ب: نُسْخَة السَّخَاوِي)، (١٢/ ٤٣٦) إِلى مُحَرَّر.(٤) بِضَم الفَاء وسُكُون السِّيْن المُهْمَلَة، والأَلف بين الطَّاءين المُهْمَلَة، نِسْبَةٌ إِلى الفُسْطَاط مَوْقِعُهَا حَالِيًّا: القَاهِرة. الأَنْسَاب (٩/ ٣٠٣)، أَطْلَس الحَدِيث النَّبَوِي (ص: ٢٩٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute