(٢) تَصَحَّف في كَشْف الأَسْتَار إلى: بُكَيْر.(٣) مَشْيَخَة ابن الحَطَّاب الرَّازِي (برقم: ٥٠).(٤) نَسَبَهُ إِلَيْها الطَّحَاوِي في شَرْح مَعَانِي الآثار: (ج ١/ ق: ١١/ ب/ النُّسْخَة الأَزْهَرِيّة)، (١/ ٢٢٠/ نُسْخَة العَيْنِي مَع نُخَب الأَفْكَار)، (١/ ٢٧/ ط: دار الكُتُب العِلْمِيّة)، (برقم: ١٠٤/ رِسَالة شَادِي الشَّيَّاب، على نُسْخَتَيْن خَطِّيّتَيْن).قال العَيْنِي في المَغَانِي: نَسَبَه أَبُو جَعْفَر - يَعْنِي: الطَّحَاوِي - إلى بَغْدَاد، ولَكِنِ ابن يُوْنُس قال: كُوْفِيٌّ، والظَّاهِر أَنَّ أَصْلَهُ كُوْفِيٌّ ومَنْشَأَهُ بَغْدَادِيٌّ، ثم سَكَنَ مِصْر وبها مات. اهـ.وأَمَّا إِتْحَاف المَهَرَة: (ج ١/ ق: ٨١/ ب/ نُسْخَة السَّخَاوِي)، (ج ١/ ٨٢/ ب/ نُسْخَة ابن شَاهِين)، (٢/ ٤٩/ برقم: ١١٩٧/ النُّسْخَة المَطْبُوْعَة) فَقَد وَفَعَتْ نِسْبَتُهُ فيه: الرَّقّي، وبها ذَكَرَهُ في نُزْهَة الأَلْبَاب.(٥) بِفَتْح الأَلِف، وسُكُون الحَاء المُهْمَلَة، وفَتْح المِيم، وفي آخرها الرَّاء، نِسْبَةٌ إلى أَحْمَر قال السَّمْعَانِي: أَظُنّ أَنَّه بَطْنٌ مِنَ الأَزْد. وأَمَّا ابن الجَوْزِي، والحافظ العَسْقَلانِي فَقَد جَعَلاه لقبًا لَهُ.(٦) الضُّعَفَاء للعُقَيْلي (٢/ ٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute