(٢) كناه بِذَلك ابن جَرِير في تَفْسِيْره، وابن أبي حاتِم في الجَرْح والتَّعْدِيل، ونَقَلَه عَنْه السَّمْعَانِي في الأَنْسَاب، وكُنّي في ثِقَات ابن قُطْلُوْبُغَا بأبي أَحْمَد. (٣) بِفَتْح اللام وبَعْدَها الألف المُشَدَّدَة، نِسْبَةٌ إلى بَيْع اللُّؤْلُؤ، وقيل له اللُّؤْلُؤي أَيْضًا. الأَنْسَاب. وقد تَصَحَّفَتْ هذه النِّسْبَة إلى أَشْكَال عِدّة، منها: الملال، والسلال، والدلال، والملائي، والله المُسْتَعَان. (٤) نَسَبَهُ إلى ذلك ابن خُزَيْمَة، وغيره، وَوَقَع في الشُّعَب للبَيْهَقِي (برقم: ٤٧٦٠): صَاحِب اللِّوَاء. (٥) بِفَتْح الرَّاء، وسُكُوْن المِيم، وفي آخِرِها اللام، نِسْبَةٌ إلى بَلْدَةٍ مَشْهُوْرَةٍ مِنْ بلاد فَلَسْطِيْن. الأنْسَاب (٦/ ١٦٣). (٦) الكَامِل في الضُّعَفَاء (٤/ ١١٧). (٧) تَفْسِير الطَّبَرِي (برقم: ١٠٢٣٦).