(٢) تَهْذِيب الكَمَال (٢١/ ٦٠١).(٣) وَقَع في النُّسْخَة الخَطِّيّة مِنْ صَحِيح ابن خُزَيْمَة (ق: ٢٧/ أ): الحرا. وَقَد نَبَّه على ذلك د. الأَعْظَمِي (١/ ١٢٧)، وأمَّا الإِتْحَاف فَقَد اقْتُصِر فِيه عَلى اسْمِه. وتَصَحّف فِيْهَا (ق: ٢٣٠/ ب) إلى: الحَرَّار، وَقَد نَبَّه على ذلك د. الأَعْظَمِي (٢/ ١٠٨٧)، وجاء على الصَّواب في الإِتْحَاف.والحَرَّاني: بِفَتْح الحَاء، وَتَشْدِيد الرَّاء، وفي آخرها نُونٌ، نِسْبَةٌ إلى حَرَّان مَدِيْنَةٌ مَشْهُوْرَةٌ بالجَزِيْرَة - يَعْنِي: جَزِيْرَة ابن عُمَر -، مِنْ دِيَار رَبِيْعَة. اللُّباب (١/ ٣٥٣).مَوْقِعُهَا حَالِيًّا: تَقَع اليَوْم في أَقْصَى جَنُوْب تُرْكِيَا، على الحُدُوْد السُّوْرِيّة دَاخِل الأَرَاضِي التُّرْكِيّة، وتُعَدُّ حَرَّان اليوم إِحْدَى مُحَافَظات ولاية الرُّها المُسَمَّى اليَوم: شانلي أورفه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute