تابَعَهُ: الإِمام أَحْمَد بن حَنْبَل في مُسْنَده (٣/ ٢٨)، وأَحْمَد بن إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِي. رَوَاه عَنْه أَبُو يَعْلَى في مُسْنَدِه (برقم: ١٠٣٠). ومُحَمَّد بن المُثَنَّى. أَخْرَجه مِنْ طَرِيْقِهِ الحاكِم في المُسْتَدْرَك (برقم: ٨٣٩٨). (٢) نَسَبَه مُحَمَّد بن مَخْلَد العَطَّار كما في الجلِيْس الصَّالِح (٣/ ٢٦٠)، وبذلك ذَكَرَهُ الخَطِيب في تاريخ بَغْدَاد واخْتَلَفَتْ نُسَخ ثِقَات ابن حِبَّان في اسم جَدّه ففي نُسْخَة الهَيْثَمِي كما في تَرْتِيْبِه (ج ١/ ق ١٤/ أ)، ونُسْخَة الحافظ كما في اللِّسَان: إِبْرَاهِيم بن رَاشِد بن مِهْرَان، وكذا هو في النُّسْخَة المَطْبُوْعَة منه، وأما نُسْخَة ابن قُطْلُوْبُغَا ففيها: إِبْرَاهِيم بن رَاشِد بن سُلَيْمَان كما في ثِقَاته. (٣) بِفَتْح الأَلِف والدَّال المُهْمَلَة وفي آخِرِهَا المِيم، نِسْبَةٌ إلى بَيْع الأَدم، وهو الجِلْد المَدْبُوْغ، أو عَمَلُه. الأَنْسَاب (١/ ١٤١)، ومَغَاني الأَخْبَار (٣/ ١١٩٧)، وقد تَصَحّف في بَعْض المَصَادِر إلى الآدمِني بالمَد، وفي بَعْضِهَا إلى الأَزْدِي. فتنبه. (٤) وقع في زَوَائد رِجَال ابن حِبَّان: بُكَيْر مُصَغرًا، وهو خَطَأٌ.