(٢) كَنَّاهُ بِذَلِك ابن الجوْزِي في مَنَاقِب الإِمَام أَحْمَد (ص: ٧٥).(٣) تَصَحّف في التَّرْغِيب والتَّرْهِيب للأَصْبَهَانِي (برقم: ١٠٨١) إلى: العَنَزِي.(٤) الجامِع لِشُعَب الإِيمَان (برقم: ٨٩٠).(٥) كما في بَعْض الرِّوَايَات، وَقَد رَجَّح ابن خُزَيْمَة رِوَاية مَنْ قال: عَبْد الله المُكَبَّر، وقال ابن عَدِي: عَبْد الله أَصَح. وقال الحافظ في التَّلْخِيص (٤/ ١٦٣٩): جَزَم الضِّيَاء في الأَحْكَام - (٤/ ٣٠٠/ ٤٦١٥) -، وَقَبْلَهُ البَيْهَقِي - الجامِع لِشُعَب الإِيمَان (٦/ ٥١ - ٥٢) - بأَنَّ عَبْد الله بن عُمَر المَذْكُوْر في هذا الإِسْنَاد هُوَ المُكَبّر. اهـ.(٦) التَّهَجُّد وَقِيَام اللَّيْل (برقم: ٧٢).(٧) المَعْرِفَة والتَّارِيخ (١/ ١٢٢).(٨) رَوَى عَنْه في المُسْنَد حَدِيْثَيْن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute