(٢) شَرَف المُصْطَفَى (برقم: ).(٣) التَّهَجُّد وَقِيَام اللَّيْل (برقم: ٧٢).(٤) الصَّارِم المُنْكِي (ص: ٢٧).(٥) الصَّارِم المُنْكِي (ص: ٢٧).(٦) يَعْنَي حَدِيث: مَنْ زَارَ قَبْرِي فَقَد وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي.(٧) وقال السُّبُكِي في شِفَاء السِّقَام: (ص: ١٢): وأَمَّا قَوْل أبي حَاتِم الرَّازِي فِيه أَنَّه مَجْهُول، فلا يَضُرّهُ؛ فإِنَّه إِمَّا أَنْ يُرِيْد جَهَالَة العَيْن أو جَهَالَة الوَصْف؛ فإِنْ أَرَاد جَهَالَة العَيْن وهو غَالِب اصْطِلاح أَهْل هذا الشَّأْن في هذا الإطْلاق؛ فذلك مُرْتَفِعٌ عَنْه؛ لأَنَّه قد رَوَى عَنْه أَحْمَد بن حَنْبَل، ومُحَمَّد بن جَابِر المَحَارِبِي، ومُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل الأَحْمُسِي، وأَبُو أُمَيَّة مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم الطَّرَسُوْسِي، وعُبَيْد بن مُحَمَّد الوَرَّاق، والفَضْل بن سَهْل، وجَعْفَر بن مُحَمَّد البُزُوْرِي، وبِرِوَاية اثْنَيْن تَنتفِي =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute