(٢) تَهْذِيب التَّهْذيب (١/ ٩٦).(٣) (برقم: ٢٢٨).(٤) الصَّحِيح كِتَاب الحج: إِتْحَاف المَهَرَة (٩/ ٧/ ١٠٢٥٤)، ذَيْل مُختصَر المُخْتَصَر (برقم: ٢٦٨). قَالَ ابْنُ خُزَيْمَة: أَنا بَرِئٌ مِنْ عُهْدَةِ هَذَا الخَبَر.وقال الحنَّائِي في الفَوَائِد (١/ ٦٧٤/ ١١٩): هذا حَدِيْثٌ غَرِيْبٌ مِنْ حَدِيث إِبْرَاهِيم قُعَيْس، عَنْ نافِع، عَنْ ابنِ عُمَر، لا نَعْرِفْهُ إِلا مِنْ حَدِيثِ يَحْيَى بن حَمَّاد البَصْرِيِّ، عَنْ أبي عَوَانَة، عَنْ العَلاء بن المُسَيّب، عن إِبْرَاهِيم قُعَيْس، ولله أعلم. اهـ.وَذَكَرَ لَهُ الدَّارَقُطْنِي في الأَفْرَاد - كَمَا في أَطْرَافِهِ (برقم: ٣٢١٦) حَدِيْثًا آخَر تَفَرّدَ بِهِ عَنْ نَافِع، عن ابن عُمَر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute