(٢) مُختصَر المُخْتَصَر (١/ ٣١٦).(٣) مُختصَر المُخْتَصَر (١/ ٥١١)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: ٣٥٢)، وَذَكَرَهُ إِسْمَاعِيل بَاشَا البَغْدَادِي فِي هِدَايَةِ العَارِفِيْن (٢/ ٢٩).(٤) كِتَاب التَّوْحِيد (ص: ١٤٩).(٥) كِتَاب التَّوْحِيد (ص: ٢٦٧)، وَهُوَ مِنْ مَسْمُوْعَاتِ أَبِي سَعْدٍ السَّمْعَانِي كما فِي المُنْتخَب مِنْ مُعْجَمِ الشُّيُوْخ (١/ ٣٠٧)، (٢/ ١١٣٨)، (٣/ ١٤٧٤، ١٨١١)، وَالحَافِظِ ابْنِ حَجَر كَمَا فِي المُعْجَمِ المُفَهْرَس (ص: ٤٢)، وَيُعَدُّ هَذَا الكِتَابُ مِنْ مَوَارِدِ العِرَاقِي فِي كِتَابِهِ المُغْنِي عَنْ حَمْلِ الأَسْفَار (برقم: ٤٠٩٧)، وَقَالَ السَّخَاوِي فِي المَقَاصِد الحَسَنَة (ص: ٣٤٢): وَقَدْ صَنَّفَ ابْنُ خُزَيْمَة، وَابْنُ أَبِي الدُّنْيَا وَغَيْرُهُمَا فِي التَّوْكُّل.قَالَ د. قَاسِم عَلي سَعْد فِي مَوَارِد الحافِظ الذَّهَبِي فِي المِيْزَان (ص: ٢٢٨): لَعَلَّ هَذَا الكِتَاب أَحَد أَبْوَاب المُسْنَد الكَبِير.قُلْتُ: جَزَمَ الحافِظ فِي المُعْجَم المُفَهْرَس (ص: ٤٢) بِأَنَّهُ جُزْءٌ مِنْ كِتَابِ الصَّحِيح.(٦) مُختصَر المُخْتَصَر (٤/ ١٣٤).(٧) مختصَر المُخْتَصَر (٣/ ٣٠٠)، (٤/ ١٩٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute