(٢) كِتَاب التَّوْحِيد (ص: ١٠٣، ٣١٢).(٣) كِتَاب التَّوْحِيْد (ص: ٨١ - ٨٢).(٤) أَحَالَ إِلَيْهِ في كِتَابِ التَّوْحِيد (ص: ١١٩، ١٢٠، ١٥٩)، وَذَكَرَ فِي المُقَدِّمَةِ (ص: ٣١) أَنَّ تَألِيْفَهُ لَهُ كَانَ قَبْلَ تَألِيْفِهِ لكِتَاب التَّوْحِيد فَقَالَ: وَقَدْ بَدَأْتُ كِتَابَ القَدَر فَأَمْلَيْتُهُ، وَهَذَا كِتَابُ التَّوْحِيد.وَهُوَ مِنْ مَسْمُوْعَاتِ الرُّوْدَانِي كَمَا فِي صِلَةِ الخَلَف (ص: ٣٣٥).وَقَالَ د. قَاسِم عَلي سَعْد في مَوَارِدِ الحافِظ الذَّهَبِي فِي المِيْزَان (ص: ٢٢٨): لَعَلَّ هَذَا الكِتَاب أحَد أَبْوَاب المُسْنَد الكَبِير.(٥) مُختصَر المُخْتَصَر (٢/ ١٨).(٦) مُختصَر المُخْتَصَر (١/ ٤٧٢، ٥٠٩، ٥٤٨، ٦٠٠، ٦٤٤).(٧) ذَكَرَهُ فِي كِتَابِهِ مُختصَرِ المُخْتَصَر فِي أَكْثَرِ مِنْ أَرْبَعِيْنَ مَوْضِعًا، وَكَذَا ذَكَرَهُ فِي كِتَابِ التَّوْحِيد، وَذَكَرَ الحافِظُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الصَّحِيح (٨/ ٩٨) أَنَّه انْتَخَبَ عَلَيهِ مِنْهُ.(٨) مُختصَر المُخْتَصَر (٢/ ٤٢٩)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: ٤٨٣، ٦١٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute