الفَائِدة الثَّانِيَة:
قال أَبُو بَكْر المَرْوَزِي: سَأَلت إِبْرَاهِيم بن أَبِي اللَّيْث عن الوَاقِفَة؟ فقال: "هُم كُفّار بالله العَظِيم؛ لا يُزَوجُون ولا يُناكَحُون! " (١).
قلت: [صَدُوقٌ فِيْمَا يَرْوِيه عَنِ الأَشْجَعِي، وَقَد اتّهَمَه بَعْضُهُم بِسَرِقَةِ بَعْض ما رَوَاه عَنْ غير الأَشْجَعِي، وَعَذَرَهُ بَعْضُهم فَيْها].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"الطَّبَقَات الكُبْرَى" (٧/ ٣٦٠)، "سُؤَالات ابن الجُنَيْد" (برقم: ٣٢٠)، "مِنْ كَلام أبي زَكَرِيا يَحْيَى بن مَعِين في الرِّجال" (برقم: ٣٢٤)، "مَعْرِفَة الرِّجَال" (١/ ٩٤/ ٣٦٦)، "سُؤَالات أبي عُبَيْد الآجُري" (٢/ ٢٧٧)، "الجَرْح والتَّعْدِيل" (٢/ ١٤١)، "الكَامِل في الضُّعَفَاء" (١/ ٢٦٧)، "مُخْتَصَره" (برقم: ١٠٧)، "فَتْح البَاب" (برقم: ١٩٥)، "تارِيخ بَغْداد" (٧/ ١٤١)، "تَلْخِيص المتشَابِه" (١/ ٨٣)، "مُختصَر تَلْخِيص المتشَابِه" للمَارِدِيْنِي (ق: ٢/ ب)، "الضُّعَفَاء والمُتْرُوْكِين" لابن الجَوْزِي (١/ ٤٧)، "مَناقِب الإمام أَحْمَد" (ص: ٥٩)، "تارِيخ الإِسْلام" (٥/ ٧٧٧)، "المُغْنِي" (١/ ٥٨)، "دِيْوَان الضُّعَفَاء" (برقم: ٢٣٠)، "المِيزَان" (١/ ٥٤)، "التَّذْكِرة" (١/ ٤٠)، "الإِكْمَال" (١/ ٧٧)، "اللِّسَان" (١/ ٣٣٧)، "تَعْجِيل المَنْفَعَة" (١/ ٢٧٣)، "زُبْدَة تَعْجِيل المَنْفَعَة" (برقم: ١٤)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغا (٢/ ٢٥٨)، "تَنْزِيْه الشَّرِيْعَة" (١/ ٢٣)، "رِجَال الحاكِم في المُسْتَدْرَك" (١/ ١١٢).
(١) أَخْرَجَه ابن بَطَّة في الإِبَانَة (برقم: ٨٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute