للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

النَّاس وأَقْرَانُهُ، وكان يحدِّث ما لم يَسْمَع، ثم صَح، فَعَاد يحدِّث تِلْك الأَحَادِيث التي قال في مَرَضِهِ لم يَسْمَع مِنْهُم".

وقال النَّسَائِي: في "الضُّعَفَاء والمَتْرُوكِين": "مَتْرُوكُ الحَدِيث".

وقال ابن أبي حَاتِم في "الجَرْح والتَّعْدِيل": سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: "ضَعِيفُ الحَدِيث مُنْكَرُ الحدِيث".

وسَألتُ أبا زُرْعَة عَنْهُ؟ فقال: "ليْس: بِقَوِي".

وقال ابن حِبَّان في "المَجْرُوحِين": "يَرْوِي عَن الثِّقَات المَوْضُوْعَات الَّذِي يَتَخَايَلُ إِلَى المُسْتَمِعِ لَهَا وَإِن لَمْ يَكُنِ الحَدِيث صِنَاعَتَهُ أَنَّهَا مَوْضُوعَة، كَانَ يَحْيَى بن معِين يزْعم أنَّهُ كَانَ جَهْمِيًّا خَبِيْثًا".

وقال ابن عَدِي في "الكَامِل" - بَعْد أَنْ ساق لَهُ عِدَّةَ أَحَادِيث -: "وَلَهُ غَيْر مَا ذَكَرْتُ مِنَ الحَدِيث، وعَامّة مَا يَرْوِيْهِ غَيْر مَحْفُوظ".

وقال أَبُو أَحْمَد العَسْكَرِي في "تَصْحِيْفَات المُحَدِّثِين": "تَكَلّمُوا فِيه".

وذَكَرَه الدَّارَقُطْنِي في "الضُّعَفَاء والمَتْرُوكِين".

وقال في "تَعْلِيْقَاته عَلَى المَجْرُوحِين": "مُقَارِب الحَدِيث، لَيْس مِمّن يُتَّهَمُ بِوَضْعِ الحَدِيث".

وقال عَبْد الغَنِي بن سَعِيد الأَزْدِي في "المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف": "في حَدِيْثهِ مَنَاكِير".

وقال ابن مَاكُوْلا في "الإِكْمَال": "ضَعّفُوْهُ واتَّهَمُوا دِيْنَهُ".

وقال الذَّهَبِي في "دِيْوَان الضُّعَفَاء": "ترَكُوْهُ، واتّهَمَهُ ابن عَدِي".

وقال في "المُشْتَبِه": "وَاهٍ".

<<  <  ج: ص:  >  >>