(٢) تاريخ الإِسْلام (٧/ ٨٢٨).(٣) مُعْجَم الصَّحَابة لابن قَانِع (٣/ ٣٠).(٤) قال الذَّهَبِي في النُّبلاء (١٠/ ٥٩٤): لمُسَدَّد مُسْنَدٌ في مُجَلّدٍ رَوَاهُ عنَهْ مُعَاذ بن المُثَنَّى، ومُسْنَدٌ آخَر صَغِيرٌ يَرْوِيه عَنْه أبُو خَيْثَمَة. وقال الحافظ في تَغْلِيْق التَّعْلِيق (٥/ ٤٦١): مُسْنَدُ مُسَدّد رِوَاية مُعَاذ بن المُثَنَّى عَنْهُ هو أَكْبَر مِنْ رِوَاية أبي خَلِيفَة بِكَثِيْر.(٥) الحِلْيَة (٦/ ٣٦٧).(٦) المُعْجَم الأَوْسَط (برقم: ٨٥٨٨).(٧) زِيَادَاتُهُ عَلَى مُسْنَد مُسَدَّد، كما في المَطالب العَالِيَة (برقم: ١٨٤٦، ٣٨٧٥).(٨) مُعْجَم الصَّحَابة لابن قَانِع (١/ ٢٨٩).(٩) مُعْجَم الصَّحَابة لابن قَانِع (٢/ ٢١٤).(١٠) السُّنّة للخَلال (برقم: ٩٩٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute