(٢) في أ، ب: "اختلف". (٣) في أ: "التشبيه". (٤) في الأصل: "وهو"، والصّواب من: أ، ب. (٥) جَعَل الكرمانيُّ الاستعارة -في هذه العبارة- قسيمًا للمجازِ. والمَعلُوم من المدرسة السَّكاكيَّة أن الاستعارة قسم من أقسام المجاز وليست قسيمًا له؛ إذ أنَّ المجاز عقليّ ولغوي، واللُّغويّ مجاز مرسل واستعارة. ولعل صاحبنا تسامح في عبارته من أجل التّوضيح فأراد بالمجاز المجاز المرسل الّذي هو قسيم للاستعارة. (٦) أي: إيضاحه المتقدّم لتمام المراد؛ إذ قال: "وتمام المراد ... الوقوف عليه". (٧) هكذا وردت العبارة في الأصل. وفي أ، ب: "إنّ الاطّلاع على تمام مراده إذا كان ممتنعًا"، وزيد في أ: "محالًا".