(٢) لأنَّه لا يصدق عليه حينئذٍ أن يكون مثالًا لتغليب الذّكور. (٣) في أ، ب "اختلف" وكلاهما جائز. (٤) ص: (٢٤٣). (٥) مراده أنّ في (إذا ما) إبهامًا في الوقت المستقبليّ، بخلاف (إذا) فمتى قلت لشخص ما: (آتيك إذا طلعت الشَّمس) ولم تأته في أوّل الطّلوع؛ فأنت مخلف للوعد؛ وإن جئت فيما بعد من وقت الطّلوع. أمّا إذا قلت له: (آتيك إذا ما طلعت الشَّمس) ولم تأته في أول الطّلوع فأنت لا تعدّ مخلفًا للوعد وإن تأخّرت فيما بعد من وقت الطّلوع. (٦) أي: في المفتاح. (٧) أي: مختصر الإيجي "الفوائد الغياثيّة" الَّذي نحنُ بصدد تحقيق شرحه. (٨) سيرد مباشرة بعد بحث (إذا ما) وهذا ما جعل الشَّارح -رحمه الله- يربط في الاستقبال بينهما.