فقد دلَّت الأحاديث الصحيحة أن المراد ببعض الآيات المذكورة في الآية هو طلوع الشّمس من مغربها، وهو قول أكثر المفسرين (١).
قال الطّبريّ - بعد ذكره لأقوال المفسرين في هذه الآية -: "وأولى الأقوال بالصواب في ذلك ما تظاهرت به الأخبار عن رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - أنّه قال: