أ - فالمتواتر: هوما رواه جمع عن جمع يستحيل في العادة توطؤهم على الكذب من أول السند إلى آخره. ب - الآحاد: هو ما سوى المتواتر. انظر: "تقريب النووي" (٢/ ١٧٦ - مع تدريب الراوي)، و "قواعد التحديث" (ص ١٤٦) للقاسمي، و "تيسير مصطلح الحديث" (ص ١٨ - ٢١) للدكتور محمود الطحان. (٢) كالمعتزلة ومَن تابعهم من المتأخرين؛ كالشيخ محمّد عبده، ومحمود شلتوت، وأحمد شلبي، وعبدالكريم عثمان، وغيرهم. انظر: "الفرق بين الفرق" (ص ١٨٠) تحقيق محيي الدين عبدالحميد، و"فتح الباري" (١٣/ ٢٣٣)، وكتاب "قاضي القضاة عبدالجبار الهمذاني" (ص ٨٨ - ٩٠) للدكتور عبدالكريم عثمان، و"رسالة التّوحيد" (ص ٢٠٢) للشيخ محمّد عبده، تصحيح محمّد رشيد رضا. وانظر: "موقف المعتزلة من السنة النبوية" (ص ٩٢ - ٩٣) لأبي لبابة حسين، وكتاب "المسيحية: مقارنة الأديان" (ص ٤٤) للدكتور أحمد شلبي. وانظر: "الفتاوى" للشيخ محمود شلتوت- قال في (ص ٦٢): "وقد أجمع العلماء على أن أحاديث =