منكر لأحاديثه! متعجب منها.
قال: وما أرى البلاء إلا من القاسم.
"المجروحين" ٢/ ٢١٢، "الأباطيل والمناكير" ٢/ ٩٥، "تهذيب الكمال" ٢٣/ ٣٨٧.
وقال أبو زرعة الدمشقي: ذكرت لأحمد حديثًا حدثنا به محمد بن المبارك: حدثنا يحيى بن حمزة، عن عروة بن رويم، عن القاسم أبي عبد الرحمن قال: قدم علينا سلمان الفارسي دمشق، فأنكره أحمد، وقال: كيف تكون هذِه المقالة وهو مولى خالد بن يزيد بن معاوية؟
فقلت: حدثنا عبد اللَّه بن صالح، حدثنا معاوية بن صالح، عن سلمان أبي الربيع، عن القاسم أبي عبد الرحمن قال: رأيت الناس مجتمعين على شيخ، فقلت: من هذا؟ فقيل: سهل بن الحنظلية فسكت ولم يرده، فأخبرت عبد الرحمن بن إبراهيم بقول أحمد فقال: كان القاسم مولى لجويرية بنت أبي سفيان فورث بنو يزيد ولاءه.
"تهذيب الكمال" ٢٣/ ٣٨٧ - ٣٨٨، "بحر الدم" (٨٣٤).
٢١٥٧ - القاسم بن عبد الرحمن ابن عبد اللَّه ابن مسعود المسعودي، أبو عبد الرحمن الكوفي
قال حرب: قلت: فالقاسم بن عبد الرحمن لقي أحدًا من الصحابة؟
قال: لا، ولكنه يروي عن ابن عمر، ولا شك أنه قد لقيه.
"مسائل حرب" ص ٤٧٢.
قال عبد اللَّه: قال أبي: والقاسم بن عبد الرحمن بن عبد اللَّه بن مسعود، أخوه ابن عبد الرحمن بن عبد اللَّه بن مسعود.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٣).