(٢) وقع في المطبوع من "العلل" (بهيسة) وهو خطأ، والصواب ما أثبتناه من مصادر التخريج. قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: ورد في ملحق التصويبات بآخر الكتاب ما نصه: يحذف هامش (٢) (٣) رواه الإمام أحمد ٣/ ٤٨٠، وأبو داود (١٦٦٩) والنسائي في "الكبرى" كما في "تحفة الأشراف" ١/ ٢٢٨ (١٥٦٩٧) من طريق سيار بن منظور عن أبيه، بهيسة، عن أبيها. .، الحديث. والحديث أعله عبد الحق الأشبيلي في الأحكام الوسطى ٣/ ٢٩٩ بجهالة بهيسة والذي قبلها، وصدقه ابن القطان في "الوهم والإيهام" ٣/ ٢٦٢ وقال: وبقي عليه أن يبين أن منظورًا أيضًا لا تعرف حاله، وكذلك أيضًا أبوها، فاللَّه أعلم، وتعقبهم ابن الملقن في "البدر المنير" ٧/ ٧٩، بأنه قال: وهو عجيب منهما؛ فإنها -أي: بهيسة- صحابية، كما شهد لها بذلك أبو نعيم، وابن منده وابن حبان؛ فلا يضر عدم معرفتنا لها، ثم تعقب ابن القطان في منظور وأبي بهيسة بأنه قال: ليس كما قال، ومنظور أيضًا وثقه ابن حبان، ووالدها مذكور في كتب الصحابة. وضعفه الألباني في "الإرواء" ٦/ ٧٠٦. (٤) رواه الإمام أحمد ٤/ ٥٥، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" ٤/ ٢٢٥٧ (١٢٣٧١) ومحمد بن المظفر في "حديث شعبة" ص ٤٧ (٤٠) من طريق الجريري، عن أبي السليل، عن عجوز بني نمير. =