يسمعه من مطرف، وذكر ثلاثة أنه سمعه منهم عن مطرف: أبو العلاء، وعقبة، وذكر رجلًا آخر.
"مسائل حرب" ص ٤٧٩.
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا سليمان بن داود أبو داود قال: قال شعبة: كنت أعرف إذا جاء ما سمع قتادة مما لم يسمع، كان إذ! جاء ما سمع يقول: نا أنس، ونا الحسن، ونا سعيد، ونا مطرف، وإذا جاء ما لم يسمع يقول: قال سعيد بن جبير، وقال أبو قلابة.
"تاريخ ابن أبي خيثمة"(١٨٣٧).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق قال: حدثنا معمر عن قتادة قال: ما قلت لرجل قط أعد على. وكان قتادة يقول: إذا أعيد الحديث في مجلس ذهب نوره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٤٤).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق قال: حدثنا معمر عن قتادة قال: ما كثرت النعمة على قوم قط إلا كثرت أعداؤها.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١١٦)، (١١٦٠).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر قال: قيل للزهري: أقتادة أعلم عندكم أو مكحول؟ قال: لا، بل قتادة، ما كان عند مكحول إلا شيء يسير.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٥٠)، (٢٣٤٧)
وقال عبد اللَّه: قال أبي: سمعت عبد الرحمن بن مهدي قال: قال هشام الدستوائي: لو شهدت على ضرب عنق قتادة جاز -يعني: في الحديث- كأنه قد استثبت.