عن الزهري في حديثه عن عروة وكانت وقعة أحد في شوال على رأس ستة أشهر من وقعه النضير.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٨٠٢)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق قال: لم يسمع من زيد بن عبد اللَّه بن الهاد شيئًا -يعني: معمرًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٨٠٤)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر قال: سئل إياس عن الضرب بالبربط (١)؛ فقال: لو جعلت حكمًا بين عمل أهل الجنة وعمل أهل النار لم أجعل البربط من عمل أهل الجنة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٤٠٧٤)
وقال عبد اللَّه: سئل أبي: هل سمع معمر من سماك بن حرب شيئًا؟
قال: لا، وحدث معمر بحديث واحد عن فراس ما حدث به عن معمر غير ابن علية.
قال أبي: قدم علينا ابن علية بعد خروجه إلى البصرة سنة إحدى وثمانين.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٤١٣٣)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق قال: قال معمر: ما في الأرض بضاعة تبور على صاحبها أشد من العلم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٤٣٠٦)
(١) البربط: من ملاهي العجم، معرب، شبه بصدر البط، والصدر بالفارسية: بر، وقيل: لأن الضارب به يضعه على صدره. انظر "النهاية" لابن الأثير، "لسان العرب" مادة [بربط].