للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال أبو داود: سمعت أحمد ذكر عن سفيان، قال: كان حميد أفرضهم وأحسبهم -أهل مكة- وكان قرأ على مجاهد، ولم يكن بمكة أحد إقرأ منه، وعبد اللَّه بن كثير.

قلت لأحمد: حميد بن قيس، أخو عمر هو ثقة، قال: هو صالح، وهو حميد الأعرج قارئ أهل مكة.

"سؤالات أبي داود" (٢١٥)

قال عبد اللَّه: سمعت أبي يذكر أن حميد الأعرج كنيته أبو صفوان وهو حميد بن قيس.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٤٧٣)

قال عبد اللَّه: قال أبي: وحميد الأعرج حميد بن قيس مكي، قارئ أهل مكة، ليس هو بقوي في الحديث.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٨٠٨)

وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو سعيد الحداد، عن ابن عيينة، عن حميد الأعرج، عن مجاهد أنه قرأ (خاسر الدنيا) (١).

"العلل" رواية عبد اللَّه (٨١٠).

وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: كنية حميد الأعرج أبو صفوان، هو حميد بن قيس وعبد اللَّه بن أبي هذيل أبو المغيرة، والحارث بن سويد أبو عائشة، ومسروق أبو عائشة، وأسيد بن حضير أبو عتيك.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٢٤٤٩)

قال أبو طالب: سألت أحمد بن حنبل عن حميد الأعرج الذي يروي عن الزهري ومجاهد، فقال: ثقة، هو أخو سندل.

"الكامل" ٣/ ٧١ - ٧٢


(١) يعني: في قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ} الآية [الحج: ١١].

<<  <  ج: ص:  >  >>