وربما سمعته يقول: اذهبي إلى إبراهيم فسليه، ثم ائتيني فأخبريني بما يرد عليك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١١٦٤)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا علي بن ثابت قال: حدثني أبو العنبس -قال أبي: هو عمرو بن مروان- قال: كان شقيق لا يخضب بشيء. قال: وبعث النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وأنا أمرد، ولم يقض في أن ألقاه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٢٠٤٦)، (٤٨٣٣)، (٦٠٣٥)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا مصعب بن سلام قال: حدثنا الزبرقان عن أبي وائل قال: إني لأذكر وأنا ابن عشر حجج أرعى غنمًا لأهلي بالبادية حين بُعث النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٢٠٤٧)، (٢٣٦٥)، (٤٢٥٨)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو بكر بالكوفة عن عاصم قال: كان أبو وائل إذا ذكر عمر قال: كان حذرًا، وإذا ذكر أبا موسى قال: ما كان أذكره!
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٦٢٢)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حميد بن عبد الرحمن قال: حدثنا الأعمش قال: قال لي إبراهيم: عليك بشقيق، فإني قد أدركت الناس وهم متوافرون وإنهم ليعدونه من خيارهم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٦٤٥)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا غندر -محمد بن جعفر- عن شعبة، عن أبي معشر، عن إبراهيم قال: ما من قرية إلا وفيها من يدفع عن أهلها به، فإني لأرجو أن يكون أبو وائل منهم.