(٢) الفرق بين الفرق: ص ٢٢٤. (٣) ينظر الملل والنحل: ١/ ١٧٤؛ منهاج السنة النبوية: ٣/ ٤٥٩. (٤) اللاهوت عند النصارى إشارة إلى الله تعالى، والناسوت إشارة إلى بشرية المسيح - عليه السلام -، وقالوا باتحاد اللاهوت بالناسوت، واختلفوا في الكيفية. الفصل: ٢/ ١٤؛ الملل والنحل: ١/ ٢٢٠. (٥) ينظر: الفرق بين الفرق: ص٢٣٦؛ الملل والنحل: ١/ ١٨١. (٦) ذكره الأشعري باسم بزيغ بن موسى، وذكره ابن حزم. مقالات الإسلاميين: ص ١٢؛ الفصل: ٤/ ١٤٢؛ الملل والنحل: ١/ ١٨٠ (٧) يبدو أن العبارة ناقصة، ويعنون أن الصادق منزه عن الرؤية وأنه غير الذي يرون! (٨) مقالات الإسلاميين: ١/ ١٢؛ الفرق بين الفرق: ص ١٢؛ الملل والنحل: ١/ ١٨٠. (٩) اعتقادات فرق المسلمين: ص ٦٠؛ الفرق بين الفرق: ص ٣٠٨؛ الملل والنحل: ١/ ١٧٤. (١٠) هو مغيرة بن سعيد الكوفي، قال يحيى: «كان رجلا كذابا»، وقال السدي: «قتل على ادعاء النبوة»، وقال ابن حبان: «كان من حمقى الروافض يضع الحديث»، وقال الخطيب: «كان غاليا في الرفض وله طائفة تنسب إليه»، قتل سنة ١١٩هـ. ابن حبان، المجروحين: ٣/ ٧؛ ابن الجوزي، ديوان الضعفاء والمتروكين: ٣/ ١٣٤.