(٢) وهم فرقة من الذمية يعتقدون إلهية خمسة أشخاص. السيوف المشرقة: ص ٦/أ. (٣) وهذه الفرقة لها بقية في ديار الشام بين حمص واللاذقية وحلب وفي شمال حلب ويتسمون الآن «العلويون» (٤) أتباع أبي شعيب محمد بن نصير. الملل والنحل: ١/ ١٨٨؛ منهاج السنة النبوية: ٢/ ٦٢٧؛ الجواب الصحيح: ٤/ ٣٠٣؛ المواقف: ص ٤٧. (٥) الملل والنحل: ١/ ١٨٨. (٦) الملل والنحل: ١/ ١٧٥. (٧) هو أبو هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية، يقال له عبد الله الأكبر، قال ابن سعد: «كان أبو هاشم صاحب رواية وكان ثقة قليل الحديث وكانت الشيعة يلقونه ويتولونه»، أخرج له البخاري ومسلم في صحيحيهما، توفى سنة ٩٨هـ. طبقات ابن سعد: ٥/ ٣٢٧؛ التاريخ الكبير: ٦/ ١٤؛ تهذيب التهذيب: ٦/ ١٤. (٨) قال عنه الذهبي: «الإمام القانت، ولد عام قتل الإمام علي فسمي باسمه»، قال ابن سعد: «كان ثقة قليل الحديث، لقب بالسجاد لكثرة صلاته»، ومن نسله كان خلفاء بني العباس، توفى سنة ١١٨هـ. طبقات ابن سعد: ٥/ ٣١٣؛ الذهبي، سير أعلام النبلاء: ٥/ ٢٨٤. (٩) في المطبوع (أبي) والتصحيح من السيوف المشرقة (١٠) مقالات الإسلاميين: ص ٢١؛ الفرق بين الفرق: ص ٢٤٢؛ الملل والنحل: ١/ ١٥٣. (١١) يعرف بالمقنّع الخراساني، من أهل مرو وكان يعرف شيئا من السحر، فادعى الربوبية من طريق المناسخة، يقال إنه اتخذ قناعا من ذهب لقبحه، تبعه خلق كثير، وقتل سنة ١٦٣هـ. تاريخ الطبري: ٤/ ٥٦٠ وما بعدها؛ وفيات الأعيان: ٣/ ٢٦٣. (١٢) اعتقادات فرق المسلمين: ص ٧٩؛ الفرق بين الفرق: ص٢١٥.