(٢) مقالات الإسلاميين: ص ٩؛ اعتقادات فرق المسلمين: ص ٥٨؛ الفرق بين الفرق: ص ٢٣٤؛ الملل والنحل: ١/ ١٧٨؛ منهاج السنة النبوية: ٢/ ٥٠٥. (٣) عدها الأسفرايني من فرق الخطابية التي ظهرت بعد موت أبي الخطاب وكانوا يقولون: «إن جعفرا كان إلها ولم يكن جعفر ذلك الذي يراه الناس بل كان ما يراه الناس في صورة مثاله». التبصير في الدين: ص ١٢٧. (٤) في المطبوع (الإمامية)، والتصحيح من نهج السلامة والسيوف المشرقة (٥) الفصل في الملل والأهواء والنحل: ٤/ ٨٧؛ فضائح الباطنية: ص٧١. (٦) الفرق بين الفرق: ص٢٣٨؛ التبصير في الدين: ص ١٢٨؛ الصواعق المحرقة: ٢/ ٥٩٣؛ المواقف: ص٦٨٤. (٧) هو أبو الخطاب محمد بن أبي زينب (واسمه مقلاص) الأسدي الكوفي، قال المجلسي: «كان في أول أمره من أجلاء أصحاب الصادق - عليه السلام - ثم ارتد وابتدع مذاهب باطلة ولعنه الصادق - عليه السلام - وتبرأ منه ... واختلف الأصحاب فيما رواه حال استقامته والأكثر على جواز العمل بها ... ». بحار الأنوار: ٦٩/ ٢٢٠؛ أعيان الشيعة: ٢/ ٣٤٨.