(٢) ينظر: مقالات الإسلاميين: ص٢٧؛ الفرق بين الفرق: ص٤٧؛ الملل والنحل: ١/ ١٦٨. (٣) ينظر: الفرق بين الفرق: ص٢٦٥؛ الملل والنحل: ١/ ١٦٧؛ فضائح الباطنية: ص١٦. (٤) يقال اسمه حمدان بن الأشعث، رجل من سواد الكوفة، ظهر سنة ٢٨١هـ في خلافة المعتضد، وقويت شوكتهم وأخافوا السبيل، لهم مقالات كثيرة. تاريخ الطبري: ٥/ ٦٠٣؛ الكامل في التاريخ: ٦/ ٣٦٤. (٥) ينظر: مقالات الإسلاميين: ص٢٦؛ الفرق بين الفرق: ص٢٧٢؛ الفصل في الملل والأهواء والنحل: ٤/ ١٤٣. (٦) في المطبوع (الشميط) والتصحيح من نهج السلامة (٧) اعتقادات فرق المسلمين: ص٤٥؛ الملل والنحل: ١/ ١٦٧. (٨) كان من الزنادقة فانسلك في خدمة جعفر الصادق، ثم ابنه إسماعيل، فلما مات لزم خدمة محمد، وتبنى الباطنية، تركه محدثو أهل السنة. قال البخاري والترمذي: منكر الحديث، وقال أبو زرعة: واهي الحديث. اعتقادات فرق المسلمين: ص ٧٦؛ الفرق بين الفرق: ص ٢٦٧؛ تهذيب التهذيب: ٦/ ٤٤. وعند الإمامية فرغم أنه من الباطنية وإليه تنسب الميمونية، فهو من ثقات الرواة عن الباقر والصادق، مع أنه لا يقول بإمامة موسى الكاظم بعد أبيه الصادق بل بإمامة إسماعيل بن جعفر الصادق ثم ابنه محمد، فرجال الإمامية لفقوا من معظم الفرق الشيعية. ينظر: رجال النجاشي: ٢/ ٨؛ تنقيح المقال: ٢/ ١٨٦. (٩) مقالات الإسلاميين: ص٩٣؛ الفرق بين الفرق ص ٧٥؛ الملل والنحل: ١/ ١٢٩. (١٠) ينظر: مقالات الإسلاميين: ص٩٣؛ الفرق بين الفرق: ص٧٥؛ الملل والنحل: ١/ ١٣٠. (١١) هو محمد بن علي بن عبد الرحيم البرقعي، يعرف بصاحب الزنج، ادعى أنه من نسل زيد بن علي بن الحسين، وخرج سنة ٢٤٩هـ أولا بهجر، ثم خرج بالبصرة فالتف عليه خلق من الزنج (العبيد)، وبقي مدة خمسة عشر عاما. واستمرت فتنته حتى قتل سنة ٢٧١هـ. ينظر تاريخ الطبري: ٥/ ٣٣٢؛ البداية والنهاية: ١١/ ١٨